علم النفس التربوي هو مجال يركز على كيفية تعلم الأفراد في البيئات التعليمية، ويهدف إلى تحسين العملية التعليمية من خلال فهم العمليات النفسية التي تؤثر على التعلم. من بين العديد من المفاهيم النظرية التي يتناولها علم النفس التربوي، تبرز استراتيجيات تعزيز الذاكرة كأحد الجوانب الأساسية التي يمكن أن تسهم في تحسين الأداء الأكاديمي للطلاب.
من أهمّ العناصر والمقومات التي يقوم عليها علم النفس التربوي ما يلي:[٢]
وهناك أمرين أساسيين يقوم عليهما علم النّفس التربويّ: أولهما إيصال المعلومات للطلاب بالطريقة النّظرية لتتكوّن لديهم مجموعة المعارف والنظريات والمبادئ الخاصة بموضوع الدراسة، والأمر الثاني هو ترجمة هذه المعارف والمبادئ عملياً وتطبيقها واقعيّاً، وإجراء التعديلات اللازمة إن احتاج الأمر للوصول للنتيجة المرغوبة.[٥]
حمود سعيد المخلافي: فارس تعز بين نار المقاومة وحملات التشويه
بدأت في هذا المجال منذ عام ٢٠٠٨م، حيث كانت أول وظيفة لي هي موظفة حجوزات الغرف في فندق إنتركونتنتال جدة، ومنها شغفت هذا المجال، ورغبت في المتابعة والاستمرار فيه.
التوصل إلى القوانين التي تحكم السـلوك. و العوامل المؤدية إلى إحداث هذا السلوك.
والطرق التي يختارها المعلمين من أجل تحقيق الأهداف و تحقيق أفضل نتائج.
المجال الخامس، ويتعلق بسيكولوجية التعلم، ويتضمن نماذج التعليم الشرحي والتعليم الإكتشافي، والتعليم السلوكي، والتعليم الهرمي. وقد نوقشت هذه النماذج في الفصل السادس عشر.
علاوة على ذلك، تلعب العوامل البيئية والنفسية دورًا مهمًا في تعزيز الذاكرة. يمكن أن تؤثر الضغوط النفسية والقلق سلبًا على قدرة الطلاب على تذكر المعلومات. لذلك، من المهم خلق بيئة تعليمية على هذا الموقع داعمة تشجع على الاسترخاء والتركيز.
سارة قاسم هي باحثة وكاتبة مهتمة بعلم النفس والسلوك الإنساني، تحمل شغفًا عميقًا لفهم النفس البشرية ومساعدتها على التطور والشفاء.
وقد تناولت موضوعات هذا المجال ثمانية فصول هي الثامن والتاسع والعاشر والحادي عشر والثاني عشر والثالث العلاقات النفسية عشر والرابع عشر والخامس عشر.
يمكن للمعلمين استخدام تقنيات الاسترخاء والتأمل لمساعدة الطلاب على تعرّف على المزيد تقليل التوتر وزيادة التركيز. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يكون للتغذية السليمة والنوم الكافي تأثير إيجابي على وظائف الذاكرة، حيث أن الدماغ يحتاج إلى الطاقة والراحة ليعمل بكفاءة.
تتضمن هذه المراحل المرحلة الحسية الحركية، مرحلة ما قبل العمليات، مرحلة العمليات الملموسة، ومرحلة العمليات الشكلية.
على الجانب على هذا الموقع الآخر، يمكن أن تؤدي التوقعات السلبية أو الغير واقعية إلى تقليل الدافعية وإعاقة التحصيل الأكاديمي. لذلك، من المهم أن يكون للمعلمين والأهالي توقعات واضحة ومشجعة لتحفيز الطلاب على تحقيق إمكانياتهم الكاملة.